{ من عادى لى ولياً فقد أذنتة بالحرب , و ما تقرب إلى عبدى بشىء أحب إلى مما أفترضتة عليه , و ما يزال عبدى يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذى يسمع به , و بصره الذى يبصر به و يده التى يبطش بها و رجله التى يمشى بها و إن سألنى لأعطينه و إن إستعاذ بى لأعيذنه , وماترددت عن شىء أنا فاعله ترددى عن نفس المؤمن يكره الموت و أنا أكره مساءته } ( رواه البخارى ) .